استعرض المستشار الجماعي خليل بولحسن، خلال الجلسة الثالثة لدورة أكتوبر للمجلس الجماعي لمراكش الأربعاء الماضي، الإكراهات التي واجهت المجلس الحالي منذ بداية انتدابه.
وأشار إلى أن المجلس ورث مدينة تواجه تحديات كبيرة، من بينها المجال الأخضر المتدهور بعد إلغاء صفقة السقي بسبب تداعيات جائحة كورونا، بالإضافة إلى الديون المتراكمة منذ عام 2003، فضلا عما خلفه زلزال الحوز المدمر.
كما نبه إلى محدودية الميزانية التي لا تتجاوز 100 مليون، والبنية التحتية المتهالكة، وغيرها من الإكراهات والتحديات، التي أثرت على التدبير والتسيير والتجهيز بمدينة مراكش.