يواجه مغني الراب العالمي من اصل مغربي، فرنش مونتانا، دعوى قضائية بعد اتهامه بالاستيلاء على ساعة فاخرة بقيمة تزيد عن مليون دولار كان قد استعارها خلال مشاركته في أسبوع الموضة في باريس.
وحسب ما أوردته تقارير إعلامية نقلا عن رجال أعمال سويسريين، فإن الفنان استبدل الساعة الأصلية بواحدة مزيفة ورفض إعادتها، على الرغم من أن القواعد المتعارف عليها تفرض تقديم ضمان حقيقي عند استعارة مقتنيات باهظة الثمن من العلامات الفاخرة.
ومن جهته، اكد محامي مونتانا أن الساعة لم تكن إعارة، بل قدمتها العلامة التجارية للفنان مقابل ترويج إعلامي، نافياً وجود أي عملية استدانة أو ضمان من الأساس.