جرى، قبل قليل من صباح يومه الاثنين، افتتاح الدورة الثالثة والتسعين للجمعية العامة للإنتربول في مدينة مراكش، بمشاركة كبار المسؤولين في أجهزة إنفاذ القانون ووفود من جميع أنحاء العالم.
ويعرف هذا الحدث مشاركة أكثر من 196 دولة عضو في الإنتربول في هذا المؤتمر الهام الذي سيستمر حتى 27 نونبر، ويهدف إلى تشكيل سياسات الشرطة العالمية، وتبادل الموارد، ومنع الجريمة العابرة للحدود.
يضع هذا الحدث مدينة مراكش كمركز رئيسي للتعاون الأمني الدولي، مما يعكس الدور المتزايد للمغرب في تنسيق الشراكات بين القارات لمكافحة الجريمة المنظمة، والتهديدات الإلكترونية، والتحديات المتعلقة بالهجرة.